جواب على رسالة من السيدة ثريا السهيلي
نعم أنا مقتنع بما أقول و ما أفعل لأنني عملت لثمانية أشهر في هذه المهزلة التي تروجين لها في المغرب العربي بالمجان.
و قمت بالإشهار لهذه المهزلة طوال المدة المذكورة بالمجان.
و صرفت أمولي و أموال أبنائي في التنقل عند الناس لأشرح لهم و أضل طوال الوقت في الإعلان لهذه الشركة التي أفقدتني مصداقيتي من أجل لاشيء.
و خسرت وقتي في تحضير خطة العمل مع عدد من الناس الذين قاموا برسم خطة حياتهم مع هذه الشركة الزعومة لتتحطم كل أعمالنا و مجهوداتنا بعد ظهور نية و حقيقة ذالك الخنزير الرث ( ديكبورك ) و تهديداته لشركائه.
في الوقت الذي كنت أنت غائبة عن هذه المسرحية ( هناك تسائل : لمذا كنت غائبة؟ )
و نحن لسنا سوى بضع مئات من الناس الذين كنا نعمل سويا, و نحمد الله تعالى أننا لم نستعمل قائمة معارفنا بالكامل.
فهل ترضين هذا لإخوانك المسلمين و العرب. و تدعمين ذالك الصهيوني الرث و أهدافه الشيطانية.
ما يؤلمني أكثر هو أنك تعلمين أن هذه المهزلة تتكرر كل سنة و لازلت تتعاملين معه و تتعاملين مع إخوانك العرب بنفاق.
و أحمد الله تعالى أن هذا حدث قبل أن نبداء برنامج التجار و الجمعيات و الزبنا. لكنا في مأزق أكبر من هذا.
أما عن قضية عدم إظهار إسمي :
فهذا لأنني التزمت مع الكثير من الناس بسبب مهزلتكم اللعينة هذه.
و كلما علم أحدهم خبر احتيال كلوبشوب على الناس, يتصل بي الناس يطالبونني بإعادة أموالهم إليهم.
ففي رمضان رغم ثمانية أشهر من العمل و الإشهار بالمجان لهذه الشركة المزعومة و صرف أمولي. طالبني ثلاثة أشخاص بإعادة أموالهم إليهم ما اضطرني إلى خرق نظام مصروف بيتي و أولادي لأعيد لهم مائة و خمسين دولار كي لا أخسرهم.
ستقولين : نحن لا نعلم قوانين الشركة ههههههههههه – نحن نعلم أنه ليس هناك قوانين. لأن ذالك الحيوان ( ديكبورك ) يتلاعب بها حسب هواه و مصلحته و ربما مصلحتك أنت أيضا.
ولا زال هناك الكثيرون ممن يطالبوننا بإعادة أموالهم إليهم. و بما أن الخنزير ديكبورك يرفض أن يبعث مستحقاتهم. فإننا نحن من يتحمل المسؤلية.
و أنتم لا تتقنون إلا كثرة شكر تلك الشركة و إكمال برنامج جمع الضحايا لذالك الحيوان, و الرابح الوحيد في العملية هو ديكبورك و أنت أما مئات الناس لا يهم إن خسروا.
إتقي الله في إخوانك و إلا فعذابك في الدنيا سيكون عسيرا قبل الأخرة. و اعلمي أنك إذا استمررت في ما تقومين به فالإسلام و المسلمين برأء منك و مما تقومين به أنت و أعوانك المقربين.
لا تجيبي على هذه الرسالة فأنا لست بحاجة لترهاتكم, فلدي أشغالي المهمة
و قمت بالإشهار لهذه المهزلة طوال المدة المذكورة بالمجان.
و صرفت أمولي و أموال أبنائي في التنقل عند الناس لأشرح لهم و أضل طوال الوقت في الإعلان لهذه الشركة التي أفقدتني مصداقيتي من أجل لاشيء.
و خسرت وقتي في تحضير خطة العمل مع عدد من الناس الذين قاموا برسم خطة حياتهم مع هذه الشركة الزعومة لتتحطم كل أعمالنا و مجهوداتنا بعد ظهور نية و حقيقة ذالك الخنزير الرث ( ديكبورك ) و تهديداته لشركائه.
في الوقت الذي كنت أنت غائبة عن هذه المسرحية ( هناك تسائل : لمذا كنت غائبة؟ )
و نحن لسنا سوى بضع مئات من الناس الذين كنا نعمل سويا, و نحمد الله تعالى أننا لم نستعمل قائمة معارفنا بالكامل.
فهل ترضين هذا لإخوانك المسلمين و العرب. و تدعمين ذالك الصهيوني الرث و أهدافه الشيطانية.
ما يؤلمني أكثر هو أنك تعلمين أن هذه المهزلة تتكرر كل سنة و لازلت تتعاملين معه و تتعاملين مع إخوانك العرب بنفاق.
و أحمد الله تعالى أن هذا حدث قبل أن نبداء برنامج التجار و الجمعيات و الزبنا. لكنا في مأزق أكبر من هذا.
أما عن قضية عدم إظهار إسمي :
فهذا لأنني التزمت مع الكثير من الناس بسبب مهزلتكم اللعينة هذه.
و كلما علم أحدهم خبر احتيال كلوبشوب على الناس, يتصل بي الناس يطالبونني بإعادة أموالهم إليهم.
ففي رمضان رغم ثمانية أشهر من العمل و الإشهار بالمجان لهذه الشركة المزعومة و صرف أمولي. طالبني ثلاثة أشخاص بإعادة أموالهم إليهم ما اضطرني إلى خرق نظام مصروف بيتي و أولادي لأعيد لهم مائة و خمسين دولار كي لا أخسرهم.
ستقولين : نحن لا نعلم قوانين الشركة ههههههههههه – نحن نعلم أنه ليس هناك قوانين. لأن ذالك الحيوان ( ديكبورك ) يتلاعب بها حسب هواه و مصلحته و ربما مصلحتك أنت أيضا.
ولا زال هناك الكثيرون ممن يطالبوننا بإعادة أموالهم إليهم. و بما أن الخنزير ديكبورك يرفض أن يبعث مستحقاتهم. فإننا نحن من يتحمل المسؤلية.
و أنتم لا تتقنون إلا كثرة شكر تلك الشركة و إكمال برنامج جمع الضحايا لذالك الحيوان, و الرابح الوحيد في العملية هو ديكبورك و أنت أما مئات الناس لا يهم إن خسروا.
إتقي الله في إخوانك و إلا فعذابك في الدنيا سيكون عسيرا قبل الأخرة. و اعلمي أنك إذا استمررت في ما تقومين به فالإسلام و المسلمين برأء منك و مما تقومين به أنت و أعوانك المقربين.
لا تجيبي على هذه الرسالة فأنا لست بحاجة لترهاتكم, فلدي أشغالي المهمة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire